الاثنين، 1 سبتمبر 2014

طفلي هذا الأسبوع - طفلك في الشهر التاسع، الأسبوع الأول

طفلك في الشهر التاسع هذا الأسبوع
الشهر 9
طفلي هذا الأسبوع
أهلاً وسهلاً! Mmm
في عيون طفل يبلغ من العمر تسعة أشهر، تكتسب جميع الأشياء من حوله صفة "المدهشة": حذاؤك، وفرشاة الشعر، وأحذيتك... وغيرها الكثير من الأشياء القابلة للاستكشاف. لو وضعت جميع الأوعية الآمنة والملاعق الخشبية والمصافي في خزانة المطبخ التحتية، سوف يستمتع صغيرك بسحبها إلى الخارج وربما يعيدها إلى مكانها. تستطيعين تأمين الخزائن التحتية بأقفال خاصة حتى لا يتمكن صغيرك من فتحها، وتبعدين عنه الأغراض الخطيرة. في اللحظة التي يلتقط فيها شيئاً جديداً، تبدأ العديد من التجارب: هل يمكن لهذا الشيء أن يتدحرج؟ هل يصدر صوتاً؟ هل من الممكن أن يرتطم بشيء آخر؟ لو استطعت تشجيع "العالِم الصغير" لديك بينما تحمينه من المخاطر، فإنك تدعمين ثقته واستقلاليته بالإضافة إلى توسيع مجال المعرفة لديه.

اقرئي المزيد عن هذا الأسبوع



المنتدى الخاص بك: حديث الأمومة هذا الأسبوع
طريق مختصر
• اكتشفي المزيد من الحقائق المذهلة حول تطور طفلك في الشهر التاسع.
• هيا نلعب: ألعاب لطفلك في هذا الأسبوع

غنّي مع طفلك!
يستخدم بعض أهالي الأطفال الصغار، الذين لا يعانون من مشاكل سمعية، لغة الإشارة للتواصل مع صغارهم قبل أن يبدؤوا بالكلام. ويبدو أن الأطفال، سواء أكانوا يتمتعون بحاسة سمع عادية أو كانوا صمّاً، الذين يتعلمون التعبير عن حاجاتهم ورغباتهم بالإشارة يكونون أقل إحباطاً وبالنتيجة أقل تطلباًً. فكري في الأمر ببساطة، بمقدورك تجنب نوبات غضب طفلك!

اقرئي المزيد في رسالتنا الإخبارية أدناه
إعلانات
دقت ساعة اللعب!
هناك الكثير من الألعاب البسيطة التي يمكنك ممارستها مع صغيرك الآن. حاولي حمله بوضعية الوقوف ومساعدته على ركل الكرة. كما أن تكديس الأشياء، مثل المكعبات، والأكواب البلاستيكية، أو حتى العلب الصغيرة الفارغة، يعتبر مصدر متعة لا تنتهي. كما يمكنك تحويل رغبة طفلك في التقليد إلى لعبة ومع ابتكار بعض الحركات المضحكة كي يقوم بتقليدها. بهذه الطريقة، لا توفرين له المتعة والتسلية فحسب، بل تساعدينه في مسار تطوره ونموه أيضاً.

• إليك أفكار ألعاب تفيد طفلك في هذه المرحلة العمرية

طفلك المتناقض!
يظهر الأطفال في عمر التسعة أشهر وكأنهم كتلة من التناقضات أحياناً. من جهة، يبدأ طفلك بتأكيد استقلاليته - يبعدك عنه لو لم يرغب في أمر ما أو يكره أن تضعينه في حضنك ويريد أن يلتف ويتلوى كي يبتعد. من جهة أخرى، وفي الدقيقة التالية، ربما يتبعك ويلحق بك كل الوقت ويرغب في البقاء إلى جانبك رافضاً أن يحمله أي شخص من خارج دائرة أهله المقربين جداً. تعتبر جميع هذه السلوكيات جزءاً من التوازن المعقد بين الاستقلالية والرغبة في تأكيد هويته الخاصة التي تصحو الآن. شيئاً فشيئاً، ستكبر ثقته بنفسه ويمكنك إعانته على المرور في فترة هذه التناقضات، لأنك تدركين أنها جزء جوهري في مسار تطوره كفرد.

• اكتشفي المزيد حول كيفية تعليم طفلك أن يكون مستقلاً ويتعامل مع الانفصال.

موضوعات أخرى شيّقة هذا الأسبوع:
ماذا تفعلين حين يصاب طفلك بالزكام؟
• كم مرة في اليوم يتوجب على طفلك أن يتناول الأطعمة الصلبة؟
• لم يتعلم طفلك الزحف أو الحبو بعد، هل هذا طبيعي؟
نتمنى لك أسبوعاً رائعاً!
من جميع فريق "بيبي سنتر آرابيا"
تحديث حسابي    إدارة اشتراكات الرسائل الإلكترونية    ما هو رأيك؟    معلومات عن "بيبي سنتر آرابيا"
أرسلت هذه الرسالة إلى المشتركة mohammadbekam.mohammadbekam@blogger.com. هل تمّ تحويل هذه الرسالة إليك؟ اشتركي هنا. إذا لم ترغبي في تلقي هذه الرسائل في المستقبل، قومي بإلغاء الاشتراك أو أديري اشتراكات رسائلك الإلكترونية.
تهدف مواقع "بيبي سنتر" وإصداراته إلى التثقيف فقط إذا كانت لديك أية مخاوف حول صحتك أو صحة طفلك، عليك دائماً مراجعة الطبيب. المعلومات في هذه الرسالة الإلكترونية موجهة إلى الزوار من دولة الإمارات العربية المتحدة. "بيبي سنتر" مسؤول عن المحتوى المنشور وفقاً لشروط الاستخدام وسياسة الخصوصية.
© 1997- 2014 BabyCenter, L.L.C. 163 Freelon Street, San Francisco, CA 94107, USA.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق