 |  | غنّي مع طفلك! |  | يستخدم بعض أهالي الأطفال الصغار، الذين لا يعانون من مشاكل سمعية، لغة الإشارة للتواصل مع صغارهم قبل أن يبدؤوا بالكلام. ويبدو أن الأطفال، سواء أكانوا يتمتعون بحاسة سمع عادية أو كانوا صمّاً، الذين يتعلمون التعبير عن حاجاتهم ورغباتهم بالإشارة يكونون أقل إحباطاً وبالنتيجة أقل تطلباًً. فكري في الأمر ببساطة، بمقدورك تجنب نوبات غضب طفلك! | |  |  | |
 |
 |  | دقت ساعة اللعب! |  | هناك الكثير من الألعاب البسيطة التي يمكنك ممارستها مع صغيرك الآن. حاولي حمله بوضعية الوقوف ومساعدته على ركل الكرة. كما أن تكديس الأشياء، مثل المكعبات، والأكواب البلاستيكية، أو حتى العلب الصغيرة الفارغة، يعتبر مصدر متعة لا تنتهي. كما يمكنك تحويل رغبة طفلك في التقليد إلى لعبة ومع ابتكار بعض الحركات المضحكة كي يقوم بتقليدها. بهذه الطريقة، لا توفرين له المتعة والتسلية فحسب، بل تساعدينه في مسار تطوره ونموه أيضاً. • إليك أفكار ألعاب تفيد طفلك في هذه المرحلة العمرية | |  |  | |
 |
 |  | طفلك المتناقض! |  | يظهر الأطفال في عمر التسعة أشهر وكأنهم كتلة من التناقضات أحياناً. من جهة، يبدأ طفلك بتأكيد استقلاليته - يبعدك عنه لو لم يرغب في أمر ما أو يكره أن تضعينه في حضنك ويريد أن يلتف ويتلوى كي يبتعد. من جهة أخرى، وفي الدقيقة التالية، ربما يتبعك ويلحق بك كل الوقت ويرغب في البقاء إلى جانبك رافضاً أن يحمله أي شخص من خارج دائرة أهله المقربين جداً. تعتبر جميع هذه السلوكيات جزءاً من التوازن المعقد بين الاستقلالية والرغبة في تأكيد هويته الخاصة التي تصحو الآن. شيئاً فشيئاً، ستكبر ثقته بنفسه ويمكنك إعانته على المرور في فترة هذه التناقضات، لأنك تدركين أنها جزء جوهري في مسار تطوره كفرد. • اكتشفي المزيد حول كيفية تعليم طفلك أن يكون مستقلاً ويتعامل مع الانفصال. | |  |  | |
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق